Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
12,504 result(s) for "الدواوين والقصائد"
Sort by:
A Comparative Study of the Romantic Poetry of Dr. Ebrahim Nagi and Taher Beg Jaff
لطالما ارتبطت حياة الإنسان بمفهوم الحب، فتكرر هذا المفهوم في أعمال الشعراء والكتاب معا خلق له جاذبية هائلة، ولقد تأثرت مظاهر الحب بالأحداث الثقافية والأدبية والاجتماعية للبشرية عبر أزمنة وأماكن مختلفة. ناجي والجاف من أهم شعراء كتابة القصائد الشعرية الغنائية العربية والكردية في الفترة المعاصرة، ولكن لسوء الحظ، فإن الجاف غير معروف للعالم بسبب نقص الكتابة عنه من قبل المؤلفين والعلماء في هذا الصدد؛ رغم أن الجاف يعد من أبرز الشعراء الأكراد. لقد كان ناجي والجاف مصممين بشدة على كتابة القصائد الشعرية الغنائية ؛ لذلك فمن المناسب اعتبارهم رواد في هذا النوع من الإبداع وبخاصة في القصائد الشعرية الغنائية الرومانسية ، ويرى ناجي محبوبته بشكل مختلف إذ أن لديه حب بريء خالص ؛ يعبر عن حيـاة مليئة بالحب والعشق مع الحزن والأسى، ويشرح إحسان عباس ذلك فيقول: \"كل تعبيرات الطبيعة والأشياء تنعكس في حس الشاعر وحزنه، ولن يهدئ الخمر هذا الحزن حتى بلوغ الحبيب\" ، أما الجاف فإنه يتأمل في الجوانب المادية في الحب والحبيبة، وعلـى ما يبدو أن موقف الجاف المادي والشكلي متجذر في حبه الكبير للحبيب، وفي الغالب فإن الشعراء الأكراد يتأثرون بشعراء وكتاب الدول الأخرى. إن العلاقة بين الحب المادي والحب النقي مختلفة من وجهة نظر هذين الشاعرين، إذ يعتقد نـاجي أن الحب المادي أو الرسمي هو بداية الحب الإلهي الخالص، بشرط ألا يرتبط هذا الحب بالشهوة؛ ومع ذلك، فإن وجهة النظر هذه ليست قوية في عمل طاهر بك الجاف، ربما بسبب ظروف معيشته التي كانت أرستقراطية وخالية من الهموم إلى حد ما، ويمكن ملاحظة تأثير هذا العامل في حب الجاف الشكلي والمادي.
الاقتدار في الإيديولوجية والنظام الفكري للمتنبي
إن \"الاقتدار\" من أبرز سمات شخصية المتنبي؛ يمدح القدرة ويرى الكمال البشري فيها. للسلطة في شعر المتنبي مجال واسع جدا. أحيانًا تبرز واضحة وأحيانًا تكون خفية، أحياناً تظهر في لباس الفخر وأحياناً تخفي تحت ستار المديح أو الشكوى من حبيب أو توجد بشكل تهديد النظراء الحساد واستحقار الأعداء. في هذا المقال، تجري محاولة لكشف جوانب الاقتدار في شعر المتنبي وتحديد مكانة الاقتدار في نظام المتنبي الفكري ونظرته للحياة. نتائج هذا البحث تظهر حقول الاقتدار الروحية والعسكرية للممدوح وحسن تدبير الممدوح وفخر الشاعر ونرجسيته في القوة الأدبية والعسكرية وتفوق الشاعر وتهديد الأعداء واستحقارهم. يكون البحث بطريقة وصفية تحليلية ويتم جمع المعلومات بالطريقة المكتبية. دراسة قصائد المتنبي، تمكننا أن نرى على الرغم من أن الكثير من الباحثين يعتبرون الفلسفة والحكمة واحترام الذات والنرجسية والغرض الأصلي لشعر المتنبي، ولكن الموضوع السائد لشعره هو «الاقتدار والسلطة» فالميل إلى الاقتدار، هو المحتوى الشعري الرئيسي وكعبة آماله.
قيمة الشعر ودور الشاعر في رؤية محمود درويش الشعرية
درج التراث العربي في الأدب والنقد على إعطاء قيمة كبيرة للشعر، وتعزيز وظيفته في المجتمع، كما ترسخ فيه أهمية الشاعر، ودوره في الحياة. وكان لمحمود درويش رؤية أخرى للشعر، تخالف هذه الفكرة المتوارثة؛ إذ لحظت- باستقراء نصوصه الأخيرة- أنه مؤمن بهامشية الشعر وعادية الشاعر؛ وقد تكررت هذه الرؤية في أفكار متعددة. وتهدف الدراسة إلى تتبع هذا الموضوع في شعره، وتحليل الأساليب الجمالية التي تشكل بها، والوقوف على العوامل التي خلقت هذه الرؤية: الشخصية، والاجتماعية والتاريخية والسياسية. وتطرح الدراسة الأسئلة الآتية: - كيف نظر (محمود درويش) إلى قيمة الشعر والشاعر؟ - ما الفروق بين نظرته ونظرة التراث الأدي والنقدي؟ - ما الأساليب الفنية التي تشكلت بها هذه الفكرة؟ - ما الظروف الشخصية والجماعية التي تقف خلفها؟!. وقد اتبعت الدراسة المنهج (الموضوعاتي) الذي يتيح تتبع تردد فكرة ما عند شاعر، وتحليلها، والوقوف على الرؤى التي تتخلق منها. وقد خلصت الدراسة إلى رؤية مختلفة لقيمة الشعر ودور الشاعر عند (محمود درويش)؛ حيث يرى هامشية الشعر وانتقاله من المتن إلى الهامش. وقد كانت نظرته نظرة شخصية لشعره فقط، ولم يعممها؛ فهو يرى أن شعره صدى لنصوص سابقة، ويصف نفسه بأنه على الهامش، ويقدم وصفه الإنساني على الإبداعي، ولا يرى له ميزة التفرد كونه شاعرا، ويؤكد نفي الخلود عن شعره، وينفي دوما فاعليته في خلق نصوصه. وقد تشكلت هذه الرؤى في أساليب متعددة من الصورة والرمز، والتناص، والتباين... وكانت هناك أسباب شخصية خلف هذه الرؤية؛ كالاغتراب عن نفسه، وتجذر (المنفى) في أعماقه. وكانت هناك عدة عوامل لهذه الرؤية؛ حيث تتصاغر قيمة الشعر والشاعر أمام عذاب الإنسان وقضية فلسطين.
فن العتاب في شعر ابن الرومي
العتاب شعور نفسي متصل بالذات الإنسانية عندما يعتورها خوف الخسارة وهذه الخسارة قد تتعلق بخسارة صديق غيره الزمن أو بدلته الأيام فيكون العتاب عملية تحديث تبث الحيوية وتعيد النشاط، ومن الشعراء الذين تبلور هذا الفن في أشعارهم الشاعر العباسي ابن الرومي وهو علي بن العباس بن جريح من شعراء العصر العباسي الثاني. وقد جاء البحث في تمهيد ومبحثين وخاتمة، ذكرنا في التمهيد معنى العتاب في اللغة والاصطلاح وموجز عن مراحل نضوجه، وفي المبحث الأول: ذكرنا ثلاثة أضرب من العتاب في شعر ابن الرومي: ضرب خصصه للأمراء والولاة، وضرب وظفه في عتاب الأشراف، وضرب: خص به أصدقاءه وأصحابه، أما المبحث الثاني فخصصناه للبناء الفني لقصيدة العتاب عند الشاعر، ومن ثم ذكرنا دلالة ألفاظ العتاب وبعض الأساليب الإنشائية، والبنية الإيقاعية، ومن ثم خاتمة بأهم نتائج البحث.
السخرية في الشعر الأندلسي
كانت السخرية انفعالا وجدانيا. تنوعت أساليبها بين السخرية من ضيق الأحوال والبخل والتناقض الموجود في حياة الإنسان أحيانا. وهذا يدل على ثراء الأساليب اللغوية عند الشعراء آنذاك. وفي الوقت التي ارتبطت به السخرية بالمجتمع ارتباطا وثيقا فان ضيق الأحوال المعيشية فيه. دفعت بعض الشعراء إلى التهكم والسخرية من الأخر. ومن أنفسهم مثلما دفعهم الضغط السياسي إلى السخرية من الواقع في بعض الأحيان.
رحلة الشعر العربي وتحولاته الرمزية من الأساطير الأولى إلى ما بعد الحداثة
وجد الجاحظ أن أقدم ما وصل إلينا من الشعر العربي القديم يرجع إلى مئة وخمسين سنة قبل الإسلام، وربما رجع بعضه إلى مئتي سنة قبل الإسلام على أبعد تقدير؛ لكننا منذ مئتي عام من وقتنا الراهن وحتى هذه اللحظة ما زلنا نكتشف مجموعة من النقوش والمدونات العربية، التي كتبت قبل الإسلام بمئات السنين، وقد كتب بعضها الآخر قبل الإسلام بآلاف السنين. ويبرز نقش عين عبدات بين هذه النقوش والمدونات؛ لأنه يتحدث عن ملك الأنباط وجدهم عبدات الأول، الذي حكم بين (96 و85) قبل الميلاد، وهذا يعني أن العرب عرفوا الشعر الفصيح والكتابة والتدوين بما لا يقل عن سبعمئة سنة قبل الإسلام. وكذلك عرفوا الشعر الملحمي، كما في ملحمة جلجامش، التي وصلت إلينا من العراق وبلاد ما بين النهرين على الرقم وألواح الطين بلغة أكدية وحروف مسمارية؛ لتنقل لنا قصة جلجامش (الفارس المهزوم) وصديقه إنكيدو، ثم تكررت صورة هذا الفارس المهزوم في كثير من الشعر العربي والآداب العالمية، كما في شعر امرئ القيس وشعر نزار قباني ورواية دون كيشوت لميغيل دي سيرفانتس، ولعل حضور صورة هذا الفارس المهزوم في الأدب العربي وكثير من الآداب العالمية من أبرز ما دفعنا إلى كتابة هذا البحث؛ لإعادة النظر في تاريخ الأدب العربي القديم وتقسيم عصوره ومذاهبه وتياراته النقدية، ثم لمقارنة آداب العرب وفنونهم بآداب الأمم الأخرى وفنونها؛ ومن هنا تحدد عنوان البحث وأهميته الخاصة.
الزمان والمكان عند شعراء السجون في العصر الأموي
تحاول هذه الدراسة الكشف عن موقف الشعراء السجناء في العصر الأموي، من خلال قراءة نمـاذج من أشعارهم، فقـد كان للبيئة الجديدة التي وضعوا فيها دور كبير في تشكيل موقفهم من الزمان والمكان، محاولين التخلص من السجن وهمومه، فالزمان يبرز حالهم وواقعهم، والمكان - في الغالب - يذكرهم بماضيهم وحريتهم . فقد كان لديهم إحساس مأساوي تجاه الزمن وحركته، وذكرى من شوق وألم تجاه المكان ومسمياته.
التشكيل البنائي والدلالي في ديوان الجائحة ليوسف العارف
يهدف البحث إلى دراسة التشكيل البنائي ودلالاته؛ لتحديد مكونات بنية تركيب النص الشعري في ديوان (الجائحة: خماسيات شعرية من وحي كورونا كوفيد 19) ليوسف العارف، مستعينا بالمنهج الأسلوبي، وقد اشتمل البحث على مقدمة، وتمهيد، ومبحثين، وخاتمة. تناول التمهيد: بنية التركيب الشعري بشكل عام. وتناول المبحث الأول: بنية التركيب الاسمي. ودرس المبحث الثاني: بنية التركيب الفعلي. وتوصل البحث إلى جملة من النتائج، أبرزها: سيطرة الحزن والألم والتحسر على نفسية الشاعر من وضعه قيد الإقامة الجبرية في البيت؛ احترازا من نقل العدوى، وتقييد حريته في الحركة والتنقل. رغم الألم الذي أصاب الشاعر بسبب الجائحة، فإنه ظل متفائلا، ولم يطغ عليه اليأس؛ إذ استطاع أن يبعث التفاؤل في نفوس من حوله من خلال تذكيرهم بالماضي الجميل، وتعداد النعم التي كانوا يرفلون فيها، ولاسيما نعمة الصحة، وحرية الحركة والسفر. كان للجائحة أثرها الواضح في نص العارف الشعري إذ لا تكاد تخلو مقطوعة من ذكر اسم الجائحة صريحا أو مشتقا، وهو تعبير يعكس مدى الهلع والخوف الذي أصاب الشاعر، والمجتمع، والعالم على حد سواء.
الشاعر الحسيني هاشم الكعبي (ت. 1231هـ. / 1816م. ) وقصيدته المقصورة
\"القصائد المقصورة\" هي مجموعة من القصائد العربية الـتي نظمت على بحر الرجز والقافية المنتهية بالألف المقصورة أي اللينة غير الممدودة. وتتميز هذه القصائد بعدد من المميزات الأخرى كـالطول، وتعدد الأغراض الشعرية، وباحتوائها على المفـردات اللغوية الغريبة، والحكم والأمثال، والتعابير الأدبية؛ نسجا علـى منوال مقصورة ابن دريد الأزدي (المتوفى ٣٢١ هـ) الشهيرة التي باراها مجموعة من الشعراء قديما وحديثا. ومن الشعراء المتأخرين الذين أقدموا على نظم قصيدة مقصورة هو الشاعر هاشم بن حردان الكعبي الدورقي (المتوفى ١٢٣١ ه) صاحب المراثي الحسينية المشهورة، وقد استطاع الكعبي أن يستوفي في مقصورته التي بلغت ٣٦٠ بيتا، أهم معالم المقصورة الدريدية من حيث الأسلوب والأغراض دون الوقوع بمنزلق التقليد، حيث يمكن اعتبار هذه المقصورة من الآثار الشعرية المميزة والجديرة بالدراسة والتحليل؛ وهو ما نرمي إليه من خلال هذه الدراسة الفنية والموضوعية التي التزمنا فيها المنهج التوصيفي التعريفي ونهدف من خلالها إلى التعرف على هذا الأثر الشعري وصاحبه.
تمجيد الذات في شعر منصفات العصر الجاهلي
شاع النظر إلى شعر المنصفات على أن فيه إعلاء للآخر وتجاوزا للذات، جعله يمتاز عن غيره من الشعر المعاصر له بخروجه على النسق الاجتماعي السائد في عصره الذي يعلي من شأن العصبية القبلية، ويعتد بالفخر الذاتي والانتماء القبلي. هذه النظرة تدفع إلى التساؤل هل حقا تجرد شعر المنصفات من ذاتية الشاعر؟ هل فيه تجاوز لسطوة العصبية القبلية، ونظرة موضوعية محايدة للآخر/ العدو؟ هل شعراء المنصفات بهذا النوع من الشعر خالفوا النسق الاجتماعي المعاصر لهم الذي يمعن في تحقير الخصم من خلال شعر الهجاء، وأظهروا نبل أخلاقهم، وأصالة معدنهم من خلال صدقهم مع أنفسهم ومع الآخرين في تقدير قوة عدوهم ومدحهم لخصومهم؟ كل هذه التساؤلات يحاول هذا البحث أن يجيب عنها من خلال التأمل في قصائد المنصفات الجاهلية ومقطوعاتها، واستقراء سياقاتها النصية، ومؤشراتها الدلالية. حيث سيقف أولا، عند المقصود بشعر المنصفات في الأدب القديم، ثم سينظر إلى هذا الشعر ضمن السياق الذي أنتجه بالرجوع إلى القصيدة التي نظم فيها، والمناسبة التي قيل فيها؛ للوقوف على ما ورد في هذا الشعر من صور تمجيد الذات، ومدح الآخر، ليتبين كيف تجلى الفخر بالذات، وطغى على الإشادة بالآخر، ثم سيتتبع هذا البحث أبرز المؤشرات الدلالية: اللفظية، والسياقية التي دلت من ظهور أنا الشاعر وطغيانا على وصف الآخر/ العدو. وأخيرا سيكشف عما انعكس في شعر المنصفات من مفارقة وجدانية نتجت عن الجمع بين مشاعر مختلطة ومتناقضة راوحت بين الفخر بالذات والرغبة في إنصاف الخصم، وبين بغض العدو ومدحه في آن واحد. وقد انتهج هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي في دراسة هذا الجانب من شعر المنصفات. فمن خلال هذه الدراسة التحليلية سيتضح أن من يتجاوز التسمية (المنصفات) وينظر إلى هذا النوع من الشعر ضمن سياقه الاجتماعي والثقافي والأدبي الذي أنتجه؛ سيجده شعرا تجلت فيه الذات بوضوح؛ فهو شعر ذاتي يدور حول الفخر الفردي والجمعي أكثر منه شعرا غيريا يمتدح الآخر ويثني عليه، بل هو شعر يتسق مع القيم الاجتماعية السائدة في العصر الجاهلي، التي تعتد بالفخر الذاتي والانتماء القبلي، والتي ترى أن من شيم الشرف والسيادة الترفع عن تحقير الآخر والانتقاص من شأنه.